مقاصد الشريعة ومكانتها فى استنباط الأحكام الشرعية

Abstract

ÙÙŠ هذه المقالة كتب الباحث عن مقاصد الشريعة Ùˆ مكانتها ÙÙŠ استنباط â€Ø§Ù„أحكام الشرعية. Ùهي تتكون من تعري٠مقاصد الشريعة Ùˆ أنواعها Ùˆ مراتبها â€Ùˆ أهميتها ÙÙŠ استنباط الأحكام الشرعية. مقاصد الشريعة هي المعاني â€ÙˆØ§Ù„أهدا٠الملحوظة للشرع ÙÙŠ جميع أحكامها أو معظمها. أو هي الغاية من â€Ø§Ù„شريعة والأسرار التي وضعها الشارع عند كل حكم من أحكامها. Ùˆ هي â€ØªØªÙƒÙˆÙ† من الضروريات Ùˆ هي خمس: الدين والنÙس والعقل والنسل والمال Ùˆ â€Ø§Ù„حاجيات Ùˆ التحسينيات. Ùˆ قد اختل٠الأصوليون ÙÙŠ ترتيب الكليات الخمس â€Ùيما بينها ولكن المراتب المستعملة الأغلبية عند الأصوليين هي ما قاله الغزالي â€Ø¨ØªÙ‚ديم الدين ثم النÙس ثم العقل ثم النسل ثم المال. ÙÙÙŠ استنباط الأحكام â€Ø§Ù„شرعية على المجتهد أن ÙŠÙهم مقاصد الشريعة. ÙÙهمها عند الشاطبي يكون â€Ø´Ø±Ø·Ø§ تأهيليا أساسيا لمن أراد أن يجتهد، وعند الجمهور يكون شرطا تأهيليا â€ØªÙƒÙ…يليا. ومعرÙتها أمر ضروري على الدوام لكل الناس. Ùللمجتهد إنها ضرورية â€Ø¹Ù†Ø¯ استنباط الأحكام ÙˆÙهم النصوص، ولغير المجتهد تكون محتاجة لمعرÙØ© â€Ø£Ø³Ø±Ø§Ø± التشريع.â€